يعتبر اليوم العالمي للغات الإشارة فرصة مهمة لدعم وحماية الهوية اللغوية والتنوع الثقافي لجميع الصم ومستخدمي لغة الإشارة، حيث تصنف لغات الإشارة كلغة طبيعية مكتملة الملامح على الرغم من اختلافها هيكلياً عن لغات الكلام.
ويستخدم الصم في اللقاءات الدولية وأثناء ترحالهم “لغة إشارة دولية”، وتعتبر شكلاً مبسطاً من تلك اللغة وذات معجم لغوي محدود، ولا تتصف بالتعقيد مثل لغات الإشارة المحلية.
لمعرفة المزيد حول لغة الإشارة السورية تابعوا التقرير التالي: